جنوب أفريقيا | المملكة المتحدة | فلسطين | البرازيل | روسيا
عالم الأفلام الجماعية في جنوب أفريقيا
كان برنامج عالم الأفلام الجماعية التدريبي الأول في مدينة فري ستيت، الواقعة في شمال جوهانسبرغ، في مدرسة لأبناء العاملين في الزراعة. لقد قامت أليس ومعاونها المعلم مارك كوتزي بتعليم المدرسة بكاملها – والتي يبلغ عدد طلابها ستة وثمانون طالباً- صنع الأفلام القصيرة باستخدام الهواتف المحمولة. من هناك، قام جيري فوكس وهو راعي عالم الأفلام الجماعية بتفويض أليس بإدارة برنامج في كيب تاون حيث قابلت مؤسس عالم الأفلام الجماعية في جنوب أفريقيا السيد سيميسلي “سيمي” كاليماش. ولد سيمي في كياليتشا (وهي نظير كيب تاون في سويتو) وكان يحلم بتعلم صنع الأفلام. مع وضع سيمي الى جانبنا، تجذر عالم الأفلام الجماعية في بلدات كايب تاون وبعد خمس سنوات، وذلك في سنة 2014، تم تكليف الفريق بانتاج مسلسل للناشر الوطني، وهو التلفزيون الالكتروني في جنوب أفريقيا والذي يعتبر نظيراً للقناة الرابعة.
:لدى صانع الأفلام في عالم الأفلام الجماعية، لويسو نجقويبو، ما يقوله حول هذا البرنامج
ألهمتني تجربة عالم الأفلام الجماعية أنه يمكن فعل أي شيء وأي شخص يمكنه فعل أي شيء إذا أراد ذلك ووضعه في ذهنه. ونحن الشباب نستطيع أن نجعل ذلك ممكناً في تغيير الحياة في مجتمعنا من خلال رواية القصص.
2008
برنامج فري ستيت بالشراكة مع مؤسسة الفنون الإبداعية الخيرية وبرنامج كايب تاون للاحتياجات الدرامية بالتعاون مع جمعية أفريقيا الجديدة للمسرح (New Africa Theatre Association) – (لقطات خيالية)
2009
برنامج كايب تاون الثاني – أفلام وثائقية قصيرة. تم تعليم البرنامج من قبل صانع الأفلام الوثائقية المحترف وهو جو مينيل (المخرج، مانديلا، 2006). تم اختيار الأفلام القصيرة من أجل المشاركة في مهرجان الأفلام القصيرة في باريس. قامت أليس بتدريب المحترفين في مجال الأفلام والدراما لكي يصبحوا معلمين في ورشة العمل الأولى في عالم الأفلام الجماعية مع صندوق مؤسسة آمي بايل، وهي برنامج لإشراك الشباب ويقدم نشاطات بعد المدرسة للسكان الشباب في أخطر مجتمعات البلدات في كيب تاون.
2010
برنامج كيب تاون الثالث – صحافة الرياضة والأخبار الذي يتزامن مع كأس العالم للفيفا لعام 2010.
قام خمسة وثلاثون شخصاً بإنتاج أكثر من 80 تقريراً قصيراً حول الأحداث المحيطة بكأس العالم داخل مجتمعات بلداتهم.
تم عرض التقارير على برنامج بي بي سي الالكتروني، قناة اكسترا تايم المحلية، مدونة سلسلة ن لنوكيا كيب تاون، التلفون المتنقل سمارت موبز وعنوانه الالكتروني (smartmobs.com.) وقام موقع عالم الأفلام الجماعية بتوزيع هذه التقارير عالمياً بواسطة الموقع worldfilmcollective.mobi عبر مواقع التواصل الاجتماعية مثل اليوتيوب والفيس بوك والتويتر، حيث وصل عدد المشاهدات إلى 40.000 مشاهدة.
قام عالم الأفلام الجماعية بتعزيز العلاقة مع سيمي. بعد منحه خمسين راند (ما يساوي 5 باوند) لكي يشتري البيانات، قاد سيمي الحضور الشعبي الذي كان مفتاحاً لنجاح مشروع كأس العالم.
تم اختيار 8 مشتركين للمتابعة من أجل تشكيل فريق الإنتاج. شارك في انشاء منصة فيديو على موقع الشباب المشهور الالكتروني، مكس ات (Mxit) والذي كان يبلغ عدد المشاركين فيه (25 مليون مستخدم في جنوب أفريقيا ذلك الوقت). كان يوجد في منصة الافلام على موقع مكس ات تسعون فيلماً مدة كل فيلم دقيقة واحدة خلال ستة أشهر لمسلسل يتكون من ستة أجزاء في تلفزيون كيب تاون.
2011/12
اعترفت لجنة كيب للأفلام (CFC) بأعمال عالم الأفلام الجماعية التي قامت برعاية مسلسل برنامج التدريب الذي يتكون من 12 جزءً بعنوان: (Uyfun’undazi?) والذي يعني (هل تريد أن تعرفني؟)
يحصل برنامج (Uyfun’undazi?) على احصاء البلدة ويمنحه وجهاً إنسانياً بتقديم حياة فردية في تلك الظروف. تتضمن القصص ما يلي: نوندودا، وهو رسام من غير ذراعين ولا ساقين ويكسب لقمة عيشه من خلال لوحاته الأصلية والملهمة. أيضاً، ماينادي، وهي ملكة جمال يتيمة عمرها 16 عاماً قامت بتنشئة نفسها وأخيها بعد أن أصبحا يتيمين بسبب مرض الايدز. طلبت مجلة جلامور جنوب أفريقيا جلامور(Glamour Magazine South Africa) من عالم الأفلام الجماعية بأن تنشر قصة مياندي في طبعة نيسان لسنة 2012- وهي المرة الأولى التي يظهر فيها شخص مقيم في إحدى البلدات في مجلة جلامور.
2012/13
شارك عالم الأفلام الجماعية مع المؤسسة الخيرية لجمعية لاعبي كرة القدم الواعدين للتوعية بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسبة (الايدز) برنامج تدريب لمدة ثلاثة أشهر لاستخدام الأفلام من أجل نشر رسائل الوقاية ضد فيروس نقص المناعة البشرية المكتسبة (الايدز). قاد مسلسل قناة كايب تاون إلى يوم (الايدز) العالمي. وجلب عالم الأفلام الجماعية شركة نوكيا من أجل رعاية أفلام حملة عيد الحب بواسطة منصة الفيديو ميكس ات (Mxit) التي حملت الشعار: “إذا كنت تحب شريكك، اخضع للفحص”.
2013/14
سنة مفاجئة لعالم الأفلام الجماعية (جنوب أفريقيا): حصل عالم الأفلام الجماعية على تفويض من أجل انتاج 26 فيلماً من الأفلام القصيرة للتلفزيون الالكتروني الوطني. يظهر كل فيلم وجهة مختلفة من اتجاهات البلدات. تم تفويض عالم الأفلام الجماعية في جنوب أفريقيا بتغطية مؤتمر مؤسسة بيرثا في كايب تاون. حصل ثلاثة من صانعي الأفلام من عالم الأفلام الجماعية على منح دراسية من أجل دراسة الأعمال التجارية، بهدف إنشاء شركات انتاج لهم.
عالم الأفلام الجماعية في المملكة المتحدة
يقوم عالم الأفلام الجماعية بإدارة برامج تدريب في المملكة المتحدة منذ 2008: في لندن وليدز وكومبريا. في لندن، قمنا بخمسة برامج، بما في ذلك مشروع عام 2011 بالشراكة مع صندوق الأمير (ذا برنس ترست) الذي اطلع على أسباب أعمال الشغب للشباب عام 2011. وكانت النتيجة حملة تدعو الشباب للمشاركة في القصص حول “الشرطة توقف وتفتش” لأنها كانت عاملاً رئيسياً في اندلاع أعمال الشغب. في ليدز، عملنا مع الجاليات الآسيوية التي تعيش خارج برادفورد في بلدة صغيرة تدعى كايلي (Keighley).
وحينذاك كما هو الآن، كان من المهم إعطاء فرصة للآسيوين البريطانيين للتعبير عن أنفسهم كطريق إلى فهم كيف يجدون بريطانيا اليوم. في كومبريا (Cumbria)، قام شريكنا بإدارة منهاج تدريب مدته ستة أشهر. والآن نبحث عن شريك آخر من المملكة المتحدة لإدارة المنهاج مرة أخرى، مع رؤية لعرض محتمل لها كأداة فعالة في إعادة التأهيل بالنسبة للمجرمين الشباب. لقد وجدنا أن برامج التدريب تعيد الشباب إلى المسار الصحيح ومن الجيد عمل برامج أخرى مع شباب بريطانيين يريدون تغيير حياتهم رأساً على عقب.
مع تصنيف أكثر من نصف مليون شاب وشابة في المملكة المتحدة في فئة الشباب الذين تركوا المدرسة بدون تدريب وبدون وظيفة (Sustained NEET)، وهم الآن ليس في المدرسة ولا يعملون وليس في التدريب ومن غير المحتمل أن يكون هذا في أي وقت قريب، فإن قدرة البناء في بريطانيا مهمة كأي بلد آخر في العالم . في شرق لندن، عمل عالم الأفلام الجماعية مع أطفال يقعون ضمن دائرة خطر الاستبعاد من المدارس و80% منهم يخضعون الى دراسة وسائل الإعلام. في ليدز، عمل عالم الأفلام الجماعية مع الجاليات الآسيوية في كايلي (Keighley)، وهي موطن ل 7\7 مفجر، مع إعطاء هؤلاء الأطفال حقهم في التعبير. في كومبريا (Cumbria)، قام عالم الأفلام الجماعية بترخيص المنهاج وجندت معلمين في برنامج صنع أفلام تبلغ مدته ستة أشهر. بعد أعمال الشغب في سنة 2011، تشارك عالم الأفلام الجماعية مع مؤسسة صندوق الأمير (ذا برنس ترست) في مشاريع تركز على أسباب أعمال الشغب هذه وبالأخص “الشرطة توقف وتفتش”، وإنشاء حملة شبابية حول اسم الشعار “ماذا فعلنا”. أطلق شباب من هذا المشروع عالم الأفلام الجماعية في الملكة المتحدة، فريق انتاج للتوظيف.
2008
بدأ عالم الأفلام الجماعية العمل مع الشباب الوقعين ضمن دائرة خطر الاستبعاد عن المدارس في نيوهام بورو (Newham Borough)، شرق لندن. يستمر البرنامج لمدة سنتين ونصف.
2009
يرعى فيليكس دنيس، وهو ناشر أصبح شاعراً، برنامج عالم الأفلام الجماعية التدريبي الثالث في نيوهام في فن الفيديو. يختار صناع الأفلام الشباب مقتطفات شعرية من أشعاره وينتجون فيديو للإعلان عن جولته الشعرية لعام 2010.
2010
وجه عالم الأفلام الجماعية اهتماماته إلى ليدز الكبرى من أجل العمل مع الشباب من الأصول الآسيوية في بلدة كايلي (Keighley).
أنتج صناع الأفلام 3 أفلام قصيرة: نساء كايلي (Keighley) الآسيويات ومركز الأطفال، وعادات التسوق للسكان المحليين، والجريمة في كايلي (Keighley).
2011
رد عالم الأفلام الجماعية على أعمال الشغب الشبابية بواسطة برنامج تدريبي يركز على أسباب الشغب بالشراكة مع صندوق الأمير (ذا برنس ترست).
طور صناع الأفلام مفاهيم لسلسة الشبكة العنكبوتية لإثارة النقاشات بين الشباب.
قاموا بإنشاء شعار لهم وهو “ماذا فعلنا” وموقعاً إلكترونياً عنوانه www.whatwehavedone.co.uk
2012
الجزء الثاني من “ماذا فعلنا” يركز على الشرطة توقف وتفتش.
أطلق صناع الأفلام حملة يطلبون بها من الشباب إرسال أقوالهم على فيديو أنه قد تم توقيفهم وتفتيشهم.
2013
تعمل أليس مع مختصين في صنع الأفلام لتطوير منهاج شامل لمدة ستة أشهر الذي يأخذ الشباب من الذين تركوا المدرسة بدون تدريب وبدون وظيفة (Sustained NEET) ودمجهم في التعليم أو العمل.
يرعى تينديكا ماتاتو (منتج، وايت ويدنج، القدس) صناع أفلام من عالم الأفلام الجماعية.
أنتج صناع الأفلام “الفتيات والعصابات” (Girls and Gangs)، وهو شهادات من الفتيات دخلن في تجارب حياة العصابات في شرق لندن.
2014
رخّص عالم الأفلام الجماعية منهاجاً مدته ستة أشهر لمنظمة شبابية في كومبريا، NADT.
عالم الأفلام الجماعية في فلسطين
منذ بدء العمل في فلسطين سنة 2008، قام عالم الأفلام الجماعية بإدارة 6 برامج ناجحة في أنحاء الضفة الغربية حيث عرض فرص تدريب للشباب من مخيم بلاطة في نابلس، ومخيم العايدة في بيت لحم، ومدرسة بنت الأزور في رام الله، ومؤسسة قطان الثقافية في نعلين الريفية.
بدأ عالم الأفلام الجماعية في فلسطين عندما التقت أليس بنضال الأطرش سنة 2006. توصلا معاً إلى الخلفية الفنية لصنع الأفلام باستخدام الهاتف الخلوي والذي كان شيئاً صعباً نوعاً ما في ذلك الوقت. خبرة نضال في الجانب التكنولوجي في صنع الأفلام بالإضافة إلى معرفته بالبرمجيات تعني أنه بإمكانه اكتشاف كيفية الحصول على ملفات من الهواتف الخلوية وتحويلها الى برمجيات مونتاج مجانية تأتي مع كل إصدار من إصدارات ميكروسوفت ويندوز. كان نضال يقضي ساعات وساعات على البرندة في بيت لحم وهو يدخن الأرجيلة والحصول على ما يريده. ثم بعد ذلك قام نضال بالمشاركة مع أليس في تعليم البرنامج الأول في مخيم عائدة للاجئين في بيت لحم. قام هو مع أفضل صديقاته وهي نداء رشماوي، وهي منسقة برنامج عالم الأفلام الجماعية، بإدارة برامج التدريب الستة في أرجاء الضفة الغربية وكان أحدها بالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني.
2008
درب عالم الأفلام الجماعية في مخيم العايدة في بيت لحم الشباب على الأفلام الخيالية بالشراكة مع مركز الرواد الثقافي.
2009
مخيم عايدة الجزء الثاني – لقطات وثائقية. ثلاثة أفلام: تأثير الهبوط الاقتصادي على السوق في بيت لحم، ونشاطات في المنتزه العامة، والدبكة وهي رقصة تقليدية فلسطينية.
تشارك عالم الأفلام الجماعية مع مؤسسة الأمل لإدارة برنامج في مخيم بلاطة للاجئين، نابلس – لقطات وثائقية.
قامت أليس بتدريب 6 صناع أفلام محترفين وممارسين للدراما لكي يقدموا برامج عالم الأفلام الجماعية بقيادة نضال الأطرش.
2010
برنامج عالم الأفلام الجماعية التدريبي – لقطات وثائقية – مدرسة بنت الأزور، رام الله.
برنامج متابعة في مخيم بلاطة ، نابلس- لقطات خيالية.
نظرة ساحرة ونادرة إلى العلاقات داخل المخيم، فيلم الطلاب النهائي، العقاب (The Punishment)، حيث يصور الديناميكا في العائلات الفاقدة للأب، غالباً نتيجة للصراع، فيتحكم الابناء بالعائلة. على الرغم من بدائيته، إلا أن الفيلم (العقاب) لا يصور فقط تأثير البيوت بدون عائل على المجتمع المنغمس في الصراع، ولكنه يدل أيضاً على إرادة النساء الشابات في التعبير عن عدم رضائهن بأن يكن المتحكم بهن من إخوانهن الأكبر منهن.
مهرجان المجلس الثقافي البريطاني لفيلم فلسطين- المملكة المتحدة. دعا عالم الأفلام الجماعية لعرض الأفلام للجمهور في أرجاء الضفة الغربية.
2011
تشارك عالم الأفلام الجماعية مع مؤسسة القطان – لقطات وثائقية – قرية نعلين، رام الله.
عالم الأفلام الجماعية في البرازيل
بدأ عالم الأفلام الجماعية برامجه التدريبية في الأحياء الفقيرة في مدينة ريو دي جانيرو في سنة 2008 بالعمل مع العضو المؤسس لعالم الأفلام الجماعية، فانيسا جوز، التي اشتهرت بواسطة فيلم فيرناندو ميريل الأصلي، مدينة الرب، الأحياء الفقيرة في ريو بقيت من المناطق الأخطر والأفقر في العالم. منذ سنة 2008، قام عالم الأفلام الجماعية بإدارة 4 برامج تدريبية مع الشباب، اثنان منهما في حي مدينة الرب نفسه. خلال زيارة حديثة إلى المركز في مدينة الرب، كانت فانيسا مسرورة جدا لاكتشافها أن الطلاب استمروا في صنع الأفلام باستخدام أجهزتهم الخلوية واتباعاً إلى كتيبات عالم الأفلام الجماعية لفعل ذلك.
ولدت فانيسا جوز ونشأت في مدينة ريو دي جانيرو، وكانت تدرّس الدراما لأطفال من الأحياء الفقيرة عندما أصبحت جزءا من عالم الأفلام الجماعية. بصفتها عضو مؤسس، ساعدت فانيسا في تشكيل عالم الأفلام الجماعية، ومنذ سنة 2008 أشرفت على مشاريع في حي مورو دو برازيريز ومدينة الرب. وأيضاً في سنة 2009، عملت فانيسا مع أليس في تدريب المعلمين من مدرسة سينما نوسو لتقديم برامج عالم الأفلام الجماعية. في سنة 2014، قدم صناع أفلام عالم الأفلام الجماعية من مدينة الرب تقارير عن كأس العالم من وجهة نظر سكان الأحياء الفقيرة. حصلت هذه التقارير على 800 مشاهدة على موقع اليوتيوب ووصلت إلى 7,743 شخص على موقع الفيس بوك. كما تمت مشاركتها 35 مرة وهذا يعني أن الناس أحبتها كثيراً حتى ينشروها على حساباتهم على الفيس بوك.
2008
أطلق عالم الأفلام الجماعية برنامجه التدريبي الأول في ريو دي جانيرو – لقطات خيالية- حي مورو دو برازيريس بالمشاركة مع مركز كاساراو الثقافي.
قام كلاب تتراوح أعمارهم ما بين 10 – 14 سنة بصنع فيلمهم النهائي حول العنف ضد الأطفال.
2009
عاد عالم الأفلام الجماعية إلى حي مورو دو بارزيريس للتدريب على الأفلام الوثائقية القصيرة. بالشراكة مع منظمة الإحتواء الرقمية المشهورة (CDI).
مدينة الرب – برنامج تدريب على الأفلام الوثائقية القصيرة، ومرة أخرى بالشراكة مع منظمة الإحتواء الرقمية المشهورة (CDI).
تم تدريب 17 معلماً على تقديم برامج عالم الأفلام الجماعية، وجميعهم من خريجي الأفلام في مدرسة نوسو للأفلام في ريو دي جانيرو.
2010
تشارك عالم الأفلام الجماعية مع جامعة ريو الفيدرالية لتقدم لصناع أفلام عالم الأفلام الجماعية من مدينة الرب فرصة لصنع الأفلام عن الفلسفة كموضوعهم المركزي. أنتج الفيلم ليوم اليونسكو العالمي للفلسفة.
2014
قام معلما عالم الأفلام الجماعية، وهما جارديل وماثيوس بتدريب طاقماً من مدينة الرب ليقدموا تقريراً عن كأس العالم من داخل الأحياء الفقيرة.
عالم الأفلام الجماعية في روسيا
في روسيا، عمل عالم الأفلام الجماعية بشكل وثيق مع بيت مالوياروسلفاسكي للأطفال، وهو دار أيتام في منطقة كالوجا. قامت المعلمة الرئيسية، لوسي كابل، وهي ممارسة للدراما باللغة الروسية والمعلم الشمارك معها، وهو صانع أفلام من موسكو بتقديم برنامج تدريب للأفلام الدرامية القصيرة للأيتام الذين تتراوح أعمارهم ما بين 10 و17 عاماً. للبعض منهم، كانت هذه تجربتهم الأولى في استخدام الانترنت. خلال البرنامج الذي كانت مدته أسبوعين، صنع الروس الشباب أفلاماً عن مواضيع تتراوح ما بين الحب الى التدريب الجسدي.
كانوا مهتمين ومنفعلين بشكل لا يصدق لهذه التجربة لدرجة أنهم كانوا يطلبون أخذ الهواتف معهم في أوقات الاستراحة حتى يقوموا بتصوير أفلامهم. بإنتاجهم للفيلم النهائي وعنوانه “الصيد” (Fishing)، قررت المجموعة تحكي قصة ولد لم يسمح له بالخروج للصيد حيث اعتبره والده صغيراً جداً للقيام بذلك. يعرض الفيلم انتصار الطفل ليس فقط لصيده سمكة كبيرة بل أيضاً بسبب الحصول على احترام والده. قام الأطفال بإنشاء وإخراج وإنتاج وتحرير الفيلم من بدايته وحتى نهايته. كانت هذه المرة الأولى لهؤلاء الأطفال بالحصول على فرصة لصنع فيلم.
كان التدريب ممول بسخاء من فاعلة خير روسية، وهي مارينا جونشارينكو، من خلال مؤسسة عائلة جونشارينكو، القرن الروسي.